ما حدث للفريق الوطني بالأمس على أرض الانبطاح العربي ومرعى الخنازير من بني اسرائيل وبلد المليون راقصة وراقصة لم يكن أمر مستغرب لأننا نتوقع كل شيء من لقطاء لا أصل لهم ولا فصل ولا يستبعد أن يكون من فعل الفعلة هو أحد لقطاء إحدى الفتيات اللألفين الذين بعثتهم مصر للترويح عن جنود الأمريكان خلال عاصفة الصحراء الأولى.
لكن المستغرب تلك التصريحات التي راح يطلقها جهات رسمية مصرية على غرار اتحاد الكرة وفجأة لم يعد هناك صوت معتدل في مصر ، فمن يصرح أن اللاعبين هم من كسر زجاج النوافذ وآخر يقول أن الدم مزيف وآخر يقول أن المناصرين الجزائريين هم من قذف الحافلة بالحجارة.
فأي كذب وأي إفك هذا يا مصريين وأي حقد وأي غل هذا الذي تكنونه لكل ما هو جزائري، أنا من اليوم لن أؤمن بروابط العروبة والدم ما هؤلاء لأن الواقع كذب كل ما يقال من شعارات رنانة
سحقا لكم يا أحفاد فرعون
لكن المستغرب تلك التصريحات التي راح يطلقها جهات رسمية مصرية على غرار اتحاد الكرة وفجأة لم يعد هناك صوت معتدل في مصر ، فمن يصرح أن اللاعبين هم من كسر زجاج النوافذ وآخر يقول أن الدم مزيف وآخر يقول أن المناصرين الجزائريين هم من قذف الحافلة بالحجارة.
فأي كذب وأي إفك هذا يا مصريين وأي حقد وأي غل هذا الذي تكنونه لكل ما هو جزائري، أنا من اليوم لن أؤمن بروابط العروبة والدم ما هؤلاء لأن الواقع كذب كل ما يقال من شعارات رنانة
سحقا لكم يا أحفاد فرعون